A Secret Weapon For تأثير الألوان على الذاكرة
A Secret Weapon For تأثير الألوان على الذاكرة
Blog Article
الأزرق وهو لون السماء يشير إلى الصفاء والهدوء ولكن في العملية التعليمية يشير إلى الدقة والسرعة.
الدرجات الباردة فعّالة في قطاعات متنوعة مثل التقنية، الصحة، والطبيعة. اللون الأخضر، على سبيل المثال، يرمز للنمو والطبيعة وهو شائع في الصناعات الصحية والبيئية.
• إذا كنت تقوم بتصميم شعار لشركة تركز على الحفاظ على البيئة، قد ترغب في استخدام اللون الأخضر للتعبير عن النمو، الاستدامة، والحفاظ على الطبيعة، وقد تُضاف درجات من اللون البني أو الأزرق لتمثيل الأرض أو المياه.
يُعبّر هذا اللون عن التفاؤل، والفرح، والإبداع، والدفء، وقد يُعبر في بعض الأحيان عن الإحباط، والغضب، والقلق، وقد يكون في بعض الأحيان متعباً للنظر، ويُعتبر من أقوى الألوان النفسية، وتظهر آثاره ودلالاته النفسية بشكلٍ متباين ومختلف على الناس، باختلاف الثقافات والتجارب الشخصية لكلّ فرد، فقد يكون اللون الأصفر للبعض لوناً يُعزّز من الروح المعنوية، والابتهاج، والإشراق، وقد يكون مزعجاً للآخرين خاصةً في درجاته المشبعة والقوية، حيث تُسبّب شعوراً بالطاقة العالية والإثارة، كما قد يُثير اللون الأصفر لدى الشخص حالةً من الغضب، ويظهر دوره في العمليات الحيوية في تحفيز عمليات الأيض، وقد تجعل الغرف الصفراء الأفراد في حالة من فقدان الأعصاب والغضب والإحباط، وقد تُحفّز الأطفال الرضع على البكاء.[٤]
• الثقة والاستقرار: الأزرق يُعتبر لونًا موثوقًا ويُستخدم بشكل شائع في التصاميم التي تهدف إلى بناء الثقة، مثل الشركات المالية أو التكنولوجية.
بعبارات مبسطة، تشير نظرية الألوان إلى كيفية تفاعل الألوان مع بعضها البعض وكيف يمكن استخدامها لإثارة مشاعر مختلفة لدى نور الامارات الجمهور المستهدف، والتي قد تتأثر بتجارب الشخص السابقة وخلفيته الثقافية.
ووجدت الدراسات العلمية أيضًا، أن بعض الألوان تساعد على تحسين عادة النوم، وتزيد من قوة الذاكرة وتعزز أداء العقل.
يتم تحديد الألوان التي نراها من خلال الطول الموجي للضوء المنعكس.
شركة تيفاني اختارت اللون الأزرق الفاتح، المعروف باسم “أزرق تيفاني”، لشعارها. هذا اللون يرمز للأناقة والفخامة، مما يجعله مثالياً لشركة متخصصة في المجوهرات الفاخرة.
استخدام الفص الأيمن من الدماغ: إن دلالات الألوان ترتبط بشكلٍ مباشر بالجهة اليمنى للدماغ، حيث “يُفضِّل” هذا الأخير استخدام الألوان والأشكال والدلالات لتبسيط المعاني وتقريبها وتذكرها، عكس نظيره الأيسر، والذي ينحصر في دائرة المنطق المغلفة بالأبيض والأسود فقط.
اختيار الألوان المناسبة وتوظيفها بفعالية يمكن أن يكون مفتاح النجاح لأي شعار، حيث تعمل كوسيلة قوية لنقل الرسائل والتمتع بتقارب قوي مع الجمهور المستهدف.
وبالتالي، فاستخدام الألوان في الكتابة، يساهم في إنعاش الجهة اليمنى من الدماغ، واستغلال هذا الأخير بجهتيه في المذاكرة بدل الاقتصار على الجهة اليسرى فقط.
ومن خلال الألوان المفضلة تُعرَف الأذواق، ويُقاس مدى الحس الجمالي ومستوى الاستقرار النفسي والاندماج الاجتماعي.
من خلال اتباع هذه الخطوات، يمكن للعلامات التجارية اختيار قيم الصبغية التي تعزز من قوة الشعار وتساهم في بناء هوية بصرية متينة وجذابة.